25 March 2013

كلام والسلام .. كلاكيت 25 مرة

.
26 التعليقات




من ساعه ما اتجوزت مش بكتب كتير
مش قادر أتاقلم على جو الكتابة فى بيتى 
مع أنه أهدى بكتير ويساعد فعلا على الكتابة
بس لما يروح عند ماما أو بكون فى المواصلات بتبدأ الأفكار تجيلى
بقالى فتره بتدور على السبب اللى بيخلينى مش عارفه اكتب 
بس مش لاقيه غير ده !

*****

أنا بعمل حركة رخمة أوى لما بقرأ كتاب
لازم كل ما اجى عند أخر صفحة من القصه و ألا الرواية 
عينى تجرى على أخر سطر فيها بدون إرادة
وأوقات كل فكرة القصه بتبقى فى أخر كلمتين دول
بحس أنى بحرق على نفسى جزء مهم من القصه
بس فعلا عينى مش بتقدر تقاوم

 
***** 
 
كنت مبسوطة جدا يوم لقاء القناه التانية
لأنى قبل ما أظهر كانوا بيعرضوا اغنيه نص الدنيا لأنغام
ودى الأغنية الوحيدة اللى أنا حاسه أنها بتعبر عن كتابى جداً

*****

المفروض أنى كنت مشتركة فى مسابقه فى مكتبة إسكندرية 
بقصه قصيرة جداً من الكتاب
والحمدالله كسبت ورايحة بكرة إسكندرية أكتر مكان بحبه 
عشان أستلم الجايزة
فى جوايا حته مبسوطة أوى بالمسابقة دى 
لأنها معنوية بالنسبة ليا أكتر من إنها مادية
حاسة إنها رسالة مرافقه لأراء الناس فى الكتاب اللى بتقولى الكتاب فية حاجات جميلة ويستحق أنه يبقى موجود

*****
 
 كل رسالة جاتلى أو كومنت أو صورة من أصحابى 
عشان يطمنوا عليا ويقولولى ماتزعليش
أحب أقولكم كلامكم ووجودكم فرق معايا أوى على فكرة
 بحب وجودكم معايا دايماً
 
*****

فى الأسبوع اللى أعرف فية إنى كسبت فى مسابقة إسكندرية 
وأبقى طايرة من الفرحة
هو بردو نفس الأسبوع اللى أخسر فيه أهم حاجه أى أنثى بتتمناها
مانكرش أنى فقدت أملى للحظات وحسيت بيأس مش طبيعى وصعب يتوصف
بس قدرت بردو أقول الحمدالله اللى بقيت حاسه إنها الكلمة اللى مش بقت تفارقنى أبداً الفترة دى من حياتى
إنما البكاء ده حاجه مش بأيدى
أنا خسرت حته منى...من حقى أزعل !!


readmore »»

08 March 2013

ومضات...2

.
13 التعليقات



قررا أن يتقابلا فى ذات المكان وفى نفس الساعه
علها تكن تلك ساعه اللقاء لا الفراق
ولكن خابت توقعاتها به كما يفعل دائماً
فـ حين جاء كان يحمل بيديه زهره حبها الذابله
ويحمل داخل قلبه قرار بالرحيل عنها
فـ رد إليها زهرتها..وسرق منها حياتها ورحل
ليوليها ظهره ويواصل المسير..و تظل هى  واقفه تنظر إليه تريد منادتة
فـقد تناست ان تسأله: كيف تقتل زهره حبه التى تنغرس جذورها داخلها؟
كما اقتلع هو زهرتها من داخله؟!!؟




كان يحبها كثيراً يغزل قصائد الشعر فى ملامحها وشعرها
وحين قررت أن تغير من مظهرها لأجله
قامت بأقتصاص بعضاً من خصلاتها
فـ لم يكن منه إلا أن تركها ورحل
لم تكن تدرى أنه لم يحب بها سوي خصلات شعرها




وقفت أمام لوحاتها مجتمعه كلها لأول مرة 
محاطة بهم داخل جدران معرضها الفنى الأول
أرتسمت على وجهها علامات الأستغراب مع أبتسامة رقيقة
فـ فى كل لوحة من لوحاتها جزء رسمت به ملامحه دون أن تدرى !
فقررت أن تلغي المعرض وتحتفظ بملامحة لها وحدها

 

readmore »»