بعد تفكير عميييييييييق
لحد ما غرقت
فكرت ان ... لا بقى كفايه كده
انا لازم اعبر عن رأيى .. الله !!
واقول ان ماينفعش الواحد يتنازل عن افكاره وأرائه ابدا ابدا
كنت قبل كده مقتنعه اقتناع تاااااااام انى مش بتاعه جواز صالونات وكلام فارغ من ده
لكن الاقيلك الناس كلها وكأنها اتفقت عليا وتقولى ان مابيكملش الا جواز الصالونات بلا حب بلا بتنجان
طب ماشى انا متفقه معاكوا فى الجزء الاخير من الجمله بلا حب بلا بتنجان
بس انا ايييييه ضمنى ان البنى ادم اللى هيجى يقعد فى صالون بتنا ده مايكنش ابن ستين فى سبعين
"مع الوقت هتعرفى"
والنبى؟؟؟ طب وانا ليه اضيع وقت من اصله مع واحد لسه هاكتشفه ومش انا اصلا اللى مختاراه
والاقى بقى طلعلى من تحت الارض قصص وروايات عن اتنين قعدوا يحبوا بعض عشرتاشر سنه مثلا
ولما اتجوزو اطلقوا بعد سنه
وان اللى اتجوزو جواز هباب قصدى صالونات عاشوا فى تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
وفجاء سؤال تصحبه الخباثه والسهتنه والسوسه مجتمعين معا
"طب لو بتحبى حد قولى عشان مانفكرلكيش فى حد من بره"
وكالعاده انا واقفه زى البطيخه وعلى وشى وفى عيونى نظرات انكسار
وحياتكم يا جدعان ماعنديش بوى فريند للاسف...اجيبه منين طيب؟؟؟!!!
(اصل هاقول ايه بلا نيله خلينى كاتمه فى قلبى وساكته)
وفى النهايه جاءت الجمله القاتله
"طب ادام انتى مش بتحبى ولا ناويه تحبى ولا عايزه جواز صالونات اومال هتتنيلى تتجوزى ازاى"
وساد الصمت الرهيب (اتخرست طبعا + وش متنح)
واخيرا طلعت منى جمله جامده جدا >> "ان شاء الله ما عنى اتجوزت"
"ولحد امتا؟؟ هتفضلى ماشيه بدماغك لحد امتا؟؟"
الله ... يعنى عايزنى امشى من غير دماغى يعنى!!! اومال امشى بكوز دره مكانها مثلا؟؟!!
(شكلى هيبقى مسخره ساعتها اكيد)
نهايته
قولت يابت تعالى على نفسك عشان تسكتيهم وتعرفيهم ان اخرتهم سودا معاكى فى الحوار ده
وقررت اتنازل شويه صغنتتين واشوف اخرتها
(المشكله ان بدايه التنازل مش هيقف عند الشويه الصغنتتين دول)
طلع جواز الصالونات ده حواااااااار وربنا
ال ايه امه تيجى تشوفك .. لا وهو كمان يجى يشوفك
وحياه طنط؟؟؟؟ لييييييييييه فرجه انا والا اييييييييييه
ما تحطونى فى مزاد احسسسسسسن (وش هينفجر من الغيظ وقرب يعيط)
وجاءت محاولات الاقناع يابنتى ما انتى كمان هتشوفى وهتقولى رأيك هو مش اجبار
ابداااااااا بردو ... انا اشوف اه اتشاف لالالالالا
المهم اتنازلت شويه صغنتتين كمان (يا مهووووووون لما نشوف اخرتها)
طب وربنا طلع حوار بردو جواز الهباب ده
يا جدعان انا تنحه ومابهزرش مع حد من اول مره وماحبش حد ياخد عليا من اول مره
(وخصوصا لما اكون انا اصلا مش طايقاه)
وماحبش حد يقعد لوك لوك لوك كده وانا مطالب منى اسايره واشتغل لوك لوك انا كمان
(وخصوصا بردو لما اكون انا اصلا مش طايقاه)
ودول ناس بدأو معايا بدايه غلط فى يوم نحس زيهم
وشويه وخلاص هاقل ادبى وهاقوم اجرى وراهم بالجزمه
ويقولو البت اتجننت
و جاءت النهايه لصالحى واعلنت انتصارى وطلعتهم لسانى
هيييييييييه انا اللى اتفرجت وانتوا لا هيييييييييييه
هييييييييييه انا اللى قولت "لا" وانتوا لا هيييييييييه(وش مطلع لسانه)
فى النهايه
طلعت بحاجه مهمه اوى من هنا بقى
انا مش هتنازل عن دماغى تانى ابدا ابدا
انا دماغى جزمه قديمه وهتفضل جزمه قديمه
وبعدين انا مش فرجه لحد وماعنديش استعداد احس انى قللت من نفسى مره تانيه
واعلنتها بكامل قواى العقليه
لسسسسسست انا اللى اتجوز بالطريقه دى
انا مش بتاعه الكلام ده
انا مش بتاعه جواز صالونات وكلام فارغ
والمشكله انى لحد دلوقتى مش بتاعه حب بردو
نفسى افهم انا بتاعه ايه بالظبط
لحد ما غرقت
فكرت ان ... لا بقى كفايه كده
انا لازم اعبر عن رأيى .. الله !!
واقول ان ماينفعش الواحد يتنازل عن افكاره وأرائه ابدا ابدا
كنت قبل كده مقتنعه اقتناع تاااااااام انى مش بتاعه جواز صالونات وكلام فارغ من ده
لكن الاقيلك الناس كلها وكأنها اتفقت عليا وتقولى ان مابيكملش الا جواز الصالونات بلا حب بلا بتنجان
طب ماشى انا متفقه معاكوا فى الجزء الاخير من الجمله بلا حب بلا بتنجان
بس انا ايييييه ضمنى ان البنى ادم اللى هيجى يقعد فى صالون بتنا ده مايكنش ابن ستين فى سبعين
"مع الوقت هتعرفى"
والنبى؟؟؟ طب وانا ليه اضيع وقت من اصله مع واحد لسه هاكتشفه ومش انا اصلا اللى مختاراه
والاقى بقى طلعلى من تحت الارض قصص وروايات عن اتنين قعدوا يحبوا بعض عشرتاشر سنه مثلا
ولما اتجوزو اطلقوا بعد سنه
وان اللى اتجوزو جواز هباب قصدى صالونات عاشوا فى تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
وفجاء سؤال تصحبه الخباثه والسهتنه والسوسه مجتمعين معا
"طب لو بتحبى حد قولى عشان مانفكرلكيش فى حد من بره"
وكالعاده انا واقفه زى البطيخه وعلى وشى وفى عيونى نظرات انكسار
وحياتكم يا جدعان ماعنديش بوى فريند للاسف...اجيبه منين طيب؟؟؟!!!
(اصل هاقول ايه بلا نيله خلينى كاتمه فى قلبى وساكته)
وفى النهايه جاءت الجمله القاتله
"طب ادام انتى مش بتحبى ولا ناويه تحبى ولا عايزه جواز صالونات اومال هتتنيلى تتجوزى ازاى"
وساد الصمت الرهيب (اتخرست طبعا + وش متنح)
واخيرا طلعت منى جمله جامده جدا >> "ان شاء الله ما عنى اتجوزت"
"ولحد امتا؟؟ هتفضلى ماشيه بدماغك لحد امتا؟؟"
الله ... يعنى عايزنى امشى من غير دماغى يعنى!!! اومال امشى بكوز دره مكانها مثلا؟؟!!
(شكلى هيبقى مسخره ساعتها اكيد)
نهايته
قولت يابت تعالى على نفسك عشان تسكتيهم وتعرفيهم ان اخرتهم سودا معاكى فى الحوار ده
وقررت اتنازل شويه صغنتتين واشوف اخرتها
(المشكله ان بدايه التنازل مش هيقف عند الشويه الصغنتتين دول)
طلع جواز الصالونات ده حواااااااار وربنا
ال ايه امه تيجى تشوفك .. لا وهو كمان يجى يشوفك
وحياه طنط؟؟؟؟ لييييييييييه فرجه انا والا اييييييييييه
ما تحطونى فى مزاد احسسسسسسن (وش هينفجر من الغيظ وقرب يعيط)
وجاءت محاولات الاقناع يابنتى ما انتى كمان هتشوفى وهتقولى رأيك هو مش اجبار
ابداااااااا بردو ... انا اشوف اه اتشاف لالالالالا
المهم اتنازلت شويه صغنتتين كمان (يا مهووووووون لما نشوف اخرتها)
طب وربنا طلع حوار بردو جواز الهباب ده
يا جدعان انا تنحه ومابهزرش مع حد من اول مره وماحبش حد ياخد عليا من اول مره
(وخصوصا لما اكون انا اصلا مش طايقاه)
وماحبش حد يقعد لوك لوك لوك كده وانا مطالب منى اسايره واشتغل لوك لوك انا كمان
(وخصوصا بردو لما اكون انا اصلا مش طايقاه)
ودول ناس بدأو معايا بدايه غلط فى يوم نحس زيهم
وشويه وخلاص هاقل ادبى وهاقوم اجرى وراهم بالجزمه
ويقولو البت اتجننت
و جاءت النهايه لصالحى واعلنت انتصارى وطلعتهم لسانى
هيييييييييه انا اللى اتفرجت وانتوا لا هيييييييييييه
هييييييييييه انا اللى قولت "لا" وانتوا لا هيييييييييه(وش مطلع لسانه)
فى النهايه
طلعت بحاجه مهمه اوى من هنا بقى
انا مش هتنازل عن دماغى تانى ابدا ابدا
انا دماغى جزمه قديمه وهتفضل جزمه قديمه
وبعدين انا مش فرجه لحد وماعنديش استعداد احس انى قللت من نفسى مره تانيه
واعلنتها بكامل قواى العقليه
لسسسسسست انا اللى اتجوز بالطريقه دى
انا مش بتاعه الكلام ده
انا مش بتاعه جواز صالونات وكلام فارغ
والمشكله انى لحد دلوقتى مش بتاعه حب بردو
نفسى افهم انا بتاعه ايه بالظبط