ترتد بداخلي أصوات أوجاع العالم مجتمعة
تحاول خَلايَاكم الأنسلاخ من جدران جسدي
يشتد الألم ولا تكفي الدموع
فتصرخ روحي في صمت وجعًا
فتصرخ روحي في صمت وجعًا
يلفظ جسدي مرغمًا ماتبقي منكما بكل مكان حولي
وكأن لذكري وجودكما وجوب الأنتشار هنا وهناك
فتذرف عيني دمع أكبر بكثير من عمركما وبقاء روحكما داخلي
ولكنه لا يكفي آلم فراقكما..!