بعد أربع سنوات إلا بضع أسابيع..
أعيد ترتيب ذات الحقيبة التي منحتني الأمل فأحتفظت بها كالجديدة.
منذ عدة أيام حاولت ترتيب أشياءك الصغيرة..
فأحترت.. ما الألوان التي تناسبك
ومقاس الملابس التي ستحتوي جسدك الدافئ
فأصبحت أختار حسب حاسة الأمومة داخلي..
وشعوري بملامحك التي أتوقع إنها ستكون الأقرب لأخيك
بالرغم من أن الخوف يعصفني هذه المرة جدًا..
إلا أنك بالتأكيد كنت وستصبح رسالة أمل لهذا العام المثير للوجع
في إنتظارك بشغف مشبع بالخوف
اللهم حسن خلقه وخُلقه
وسهل حمله ومخرجه
وأجعله قرة عين لي ولوالده
وسهل حمله ومخرجه
وأجعله قرة عين لي ولوالده
3 comments
معلش ده الاحساس الطبيعي ..
( في إنتظارك بشغف مشبع بالخوف )
ربنا يقومك بالسلامة ياقمر :-)
βent pasha
فعلًا تقريبًا ده الأحساس اللي بيبقى مسيطر
شكرًا ليكِ ياجميلة ونورتني المدونة
تقومي بالسلامة إن شاء الله
وعاوز الملبس :)
Post a Comment